فيتامين د (Vitamin D) هو أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون ويسمى أيضا بفيتامين الشمس لأن الجسم يقوم بتصنيعه عند تعرض الجلد لأشعة الشمس.
- هشاشة العظام عند الكبار في السّن لأن تعرضهم لأشعة الشمس قليلة ولأن غذائهم يقل مع تقدم العمر.
- الكساح عند الأطفال، ويسمى كذلك الرخد أو لين العظام عند الأطفال وهو مرض يصيب الأطفال ويسببه نقص فيتامين D بشكل رئيسي.
- مشاكل في الأسنان، والجلد، والشّعر.
- الاكتئاب، تعب عامّ، إرهاق في الجسم، عدم انتظام في النوم.
- ألم في العضلات والعظام والمفاصل.
- زيادة الأمراض القلبية والوعائية الدموية سوءًا و احتمالية الإصابة بالسرطان.
و غيرها الكثير من المشاكل الصحية ...
للأشخاص ضمن الأعمار بين سنة إلى 70 سنة:
يُوصى بحصة يومية من فيتامين د تُعادل 600 وحدة عالمية (IU)
للاشخاص الذين تزيد أعمارهم عن ال 70 سنة:
يُوصى بحصة يومية من فيتامين د تُعادل 800 وحدة عالمية (IU)
المصدر الرئيسي كما ذكرنا، هو أشعة الشمس.
تعدّ الفترات القصيرة التي نقضيها في الطرقات المعرضة للشمس في فصل الصيف، تحديداً من شهر ابريل الى شهر أكتوبر ، فترات كافية تماماً لانتاج الفيتامين بكميات مناسبة، وقد أشارت الأبحاث الاخيرة أن الوقت المناسب لذلك يكون من الساعة 11 صباحاً وحتى الساعة 3 عصراً.
ينصح بالتعرض للشمس من 10- 15 دقيقة، وذلك تبعًا لحساسية الجلد. و كلما زادت المنطقة المعرضة من الجسم للشمس، كلما زادت سرعة انتاج الفيتامين بكميات مناسبة، ويراعى في هذه الفترة ألا يكون الجسم مُغطى بالواقي الشمسي.
يوجد الفيتامين D في زيت كبد السمك، كما يوجد بكميات بسيطة ومتفاوتة في الزبدة، والقشطة، وصفار البيض، والكبدة، و الفطر.
ويجب أن يحرص الأشخاص الذين لا يتعرضون لأشعة الشمس بشكل كافي على شرب كوبين من الحليب المدعم بالفيتامين D يومياً.
يعتمد تشخيص نقص فيتامين D بشكل رئيسي على الفحوصات المخبرية .